
«بيم ريبورتس» تجري استطلاع رأي حول أوضاع المواطنين الموجودين في ولاية الخرطوم منذ اندلاع الحرب
خلفية:- بعد مرور أيام على تزايد المظاهر والتوترات العسكرية في العاصمة السودانية الخرطوم ومروي شمالًا في بدايات أبريل الماضي إلى ما قبل منتصفه. وصل الخلاف
خلفية:-بعد مرور أيام على تزايد المظاهر والتوترات العسكرية في العاصمة السودانية الخرطوم ومروي شمالًا في بدايات أبريل الماضي إلى ما قبل منتصفه. وصل الخلاف بين الجيش وقوات «الدعم السريع» شبه العسكرية، ذروته عندما أصدر الناطق الرسمي باسم الجيش، نبيل عبد الله، بيانًا صحفيًا، ليل الخميس الثالث عشر من أبريل حذّر فيه من «تحركات الدعم السريع» وحشدها لقواتها داخل العاصمة الخرطوم ومدن أخرى، مشيرًا إلى أنها، تتم دون موافقة قيادة الجيش أو التنسيق معه، ملمحًا إلى احتمالية حدوث صراع مسلح يهدد أمن البلاد.وفي صباح السبت الخامس عشر من أبريل الماضي، تحولّت التوترات والخلافات المتصاعدة بين قادة الجيش و«الدعم السريع»، على مدى الأسابيع والأيام التي سبقت الحرب، إلى مواجهات عسكرية دامية اندلعت جنوبي الخرطوم، وسرعان ما امتد حريقها إلى جميع أنحاء العاصمة السودانية وولايات دارفور، والولاية الشمالية. وفي وقت وجيز، انزلقت الخرطوم وبنيتها التحتية المتهالكة، تحت وطأة حرب دامية، جعلت منها منطقة حروب غير صالحة للعيش، أسفرت عن مئات القتلى والمصابين، وتسببت في
أهداف الاستطلاع الثاني يهدف الاستطلاع الثاني لمعرفة تصور أعضاء لجان المقاومة بولاية الخرطوم عن دور اللجان والفاعلين السياسيين في عملية التحول الديمقراطي، وقضايا الانتقال الأكثر أهمية من وجهة نظرهم. ويهدف الاستطلاع أيضاً لقياس اتجاهات الرأي بخصوص تكوين هياكل الحكم خلال الفترة الانتقالية، على المستوى السيادي والمستوى التنفيذي والمستوى التشريعي، بالإضافة إلى آرائهم بخصوص المجالس المحلية ودور اللجان في تشكيلها. يهمنا أيضاً دراسة تصور الأعضاء لمستقبل اللجان في ما بعد الفترة الانتقالية، والدور الذي يمكن أن تلعبه اللجان في ظل حكومة منتخبة. ..إقرأ التقرير كاملاً ملخص الاستطلاع الثاني
يهدف هذا الاستطلاع لمعرفة تصور أعضاء لجان المقاومة بولاية الخرطوم عن دور اللجان والفاعلين السياسيين في عملية التحول الديمقراطي، وقضايا الانتقال الأكثر أهمية من وجهة نظرهم. ويهدف الاستطلاع أيضاً لقياس اتجاهات الرأي بخصوص تكوين هياكل الحكم خلال الفترة الانتقالية، على المستوى السيادي والمستوى التنفيذي والمستوى التشريعي، بالإضافة إلى آرائهم بخصوص المجالس المحلية ودور اللجان في تشكيلها. يهمنا أيضاً دراسة تصور الأعضاء لمستقبل اللجان في ما بعد الفترة الانتقالية، والدور الذي يمكن أن تلعبه اللجان في ظل حكومة منتخبة.
هو قسم من اقسام (بيم ريبورتس) مختص بالاستطلاعات والبحوث المتعلقة بالرأي العام السوداني. يهدف هذا القسم إلى تمكين المواطنين السودانيين عبر توفير قناة لأصواتهم وآرائهم، ومِن ثَمَّ تحفيز الحوار العام، وتشجيع ثقافة الاستناد إلى البيانات الموثوقة في عمليات اتخاذ القرار.
يركز قسم (سوداليتيكا) على مجموعة من الموضوعات ذات الأولوية بالنسبة للشعب السوداني، بينما يهدف أيضًا إلى تسليط الضوء على بعض الموضوعات التي تفتقر إلى المعلومات في السودان. تشمل دراساتنا المجالات التالية :
آخر التقارير
خلفية:- بعد مرور أيام على تزايد المظاهر والتوترات العسكرية في العاصمة السودانية الخرطوم ومروي شمالًا في بدايات أبريل الماضي إلى ما قبل منتصفه. وصل الخلاف
أهداف الاستطلاع الثاني يهدف الاستطلاع الثاني لمعرفة تصور أعضاء لجان المقاومة بولاية الخرطوم عن دور اللجان والفاعلين السياسيين في عملية التحول الديمقراطي، وقضايا الانتقال الأكثر
يهدف هذا الاستطلاع لمعرفة تصور أعضاء لجان المقاومة بولاية الخرطوم عن دور اللجان والفاعلين السياسيين في عملية التحول الديمقراطي، وقضايا الانتقال الأكثر أهمية من وجهة نظرهم. ويهدف الاستطلاع أيضاً لقياس اتجاهات الرأي بخصوص تكوين هياكل الحكم خلال الفترة الانتقالية، على المستوى السيادي والمستوى التنفيذي والمستوى التشريعي، بالإضافة إلى آرائهم بخصوص المجالس المحلية ودور اللجان في تشكيلها. يهمنا أيضاً دراسة تصور الأعضاء لمستقبل اللجان في ما بعد الفترة الانتقالية، والدور الذي يمكن أن تلعبه اللجان في ظل حكومة منتخبة.
تُدشن (بيم ريبورتس) قسم (سوداليتيكا) عبر مجموعة من استطلاعات الرأي، التي تهدف إلى إنتاج تقارير تحليلية، تعكس أفكار وآراء الأجسام القاعدية بشأن الموضوعات ذات الأولوية
تُدشن (بيم ريبورتس) قسم (سوداليتيكا) عبر مجموعة من استطلاعات الرأي، التي تهدف إلى إنتاج تقارير تحليلية، تعكس أفكار وآراء الأجسام القاعدية بشأن الموضوعات ذات الأولوية
ملخص تطورت عملية الاستطلاع من كونها مجرد مِيزَة مستخدمة في الممارسة الصحفية، إلى واحدة من أقوى الأدوات المستخدمة لقياس اتجاهات الرأي العام في المجتمعات الديمقراطية